كلنا بشر.
ومحتاجين لبعض علشان حاجات كتير.
ومواقف كتير لازم نقف فيها مع بعض.
ودى حاجة كلنا عارفينها.
ولمزيد من الاحكام.
كوووولنا حاسينها.
يعنى ربنا خلق جوانا من ضمن احاسيسنا.
احساس الأنس والوحشة.
علشان يخلق بيه الطبيعة الاجتماعية للبشر.
أصل أى حاجة بنعملها لازم يكون وراها دافع حسى قوى.
ومن ضمن الدوافع حب الأنس وبغض الوحشة.
طب ما تيجوا نفنط العلاقات بين البشر.
احنا محتاجين ايه غير أب وأم وأخ وأخت وابن وإبنة وزوج وزوجة.
فيه حاجة تانية؟
قبل ما تقول آه فيه وأقولك عارف.
نفسر دول الأول.
لأن دول لب العلاقات الإنسانية كلها.
وكل واحد من دول قبل ما يكون عاوز ياخد لأ ده عاوز يدى.
ومحتاج للعطاء زى ما هو محتاج للأخذ.
الأب والأم عاوزين يدوا الحنان والرأفة واللين والشفقة والنصيحة كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الإبن والإبنة محتاجين يدوا البر والإحسان والرضا والامتنان كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الأخ والأخت محتاجين يدوا لبعض القوة والألفة والتفاهم والبهجة كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الزوج والزوجة عاوزين يدوا الراحة والأمان والسعادة والإستقرار كل بطريقته مع إختلاف جنسه.
طيب لو جينا نتكلم عن الجد والجدة والخال والخالة والعم والعمة هنلاقيهم آباء أقل درجة وأحيانا كثيرة أكثر كثيرا.
ولو حكينا يا حبيبى عن الحفيد والحفيدة وابن وبنت الأخ أو الأخت هنلاقيهم أبناء أقل درجة وساعات والله العظيم أكتر.
أما ابن وبنت العم وابن وبنت الخال فخلينا نأجل الكلام ييجى اربع دقايق.
يعنى هى دى كل العلاقات الإنسانية؟
أبدا
فيه بعد كدة الخليل يا صاحبى.
وده إنت بتختاره على قدر احتياجك لنفس العلاقات السابقة.
يعنى فيه صاحب زى الأب.
وفيه صاحبة زى الأم.
وبالتبادل فيه صاحب زى الابن وصاحبة زى البنت.
وفيه صاحب زى الأخ وصاحبة زى الأخت.
والسؤال الصعب مين بقى زى الزوج وزى الزوجة؟؟؟؟؟
ماهو الزوج والزوجة مختلفين فى الجنس وده لا بد منه.
يبقى لما واحد رجالى يبقاله صاحب حريمى بيكونوا زى الأخوات؟!
طب ازاى ما هى العلاقات الإنسانية فيها حاجة للعطاء بلا حدود.
يعنى طول ما بإمكانى العطاء فلا أمنعه إلا إذا منعتنى الموانع.
والعلاقة بين الأخ والأخت محدودة ثقافيا ووراثيا واجتماعيا.
يعنى زيها زى علاقة الأخ بالأخ أو زى علاقة الأخت بالأخت.
وحتى لو فيه مجتمع كبير أو صغير فقد الموروثات الثقافية دى.
وخطر على بال الواد إن أخته زى مراته تبقى وقعة هباب وبتحصل.
نرجع لولاد العم والعمة والخال والخالة وبناتهم.
فدول برده بيترددوا حسب المجتمع والنشأة.
يعنى لو متربيين فى بيت واحد وبياكلوا من طبق واحد هايبقى صعب قوى إنه يفكر يتجوز بنت عمه دى ولا بنت خاله وهى صعب تفكر فيه برده.
لكن مش مستحيل.
وأنا ما بتكلمش عن الجنس أنا باتكلم عن الأنس والفرق بين العلاقات الإجتماعية للبنى آدم.
يعنى طول ما الشخص عارف إنها ممكن تكون زوجته فهو ممكن يحن ليها بالصورة دى ويعترف من جواه إنها مش أخته.
طيب نرجع للصحابعلشان نخلص الموضوع .
هى لسة صاحبتى زى أختى؟
طبعا لأ لأن عندها من العطاء ما لا تستطيع الأخت أن تصرفه لى.
وهى بطبعها البشرى محتاجة تدى العطاء ده وكمان العطاء ده لا يصلح لأخيها.
فلازم تديه لصاحبها.
ومن غير ما أطول عليكم هانقول العكس بالعكس يعنى الراجل محتاج يدى عطاء لا يستطيع صرفه لأخته.
يبقى قل صاحبتى زى مراتى.
ولا تقل صاحبتى زى أختى.
وقولى صاحبى زى جوزى .
ولا تقولى صاحبى زى أخويا.
يعنى هو لو اتنين إخوات فى كلية واحدة والواد مدبلر واخته محصلاه ما بنشفهمش قاعدين مع بعض ليه تحت الشجر يا وهيباااا؟؟
علشان لاهو زى جوزها ولا هى زى مراته.
مش كدة ولا إيييييه.
ولمزيد من الاحكام.
كوووولنا حاسينها.
يعنى ربنا خلق جوانا من ضمن احاسيسنا.
احساس الأنس والوحشة.
علشان يخلق بيه الطبيعة الاجتماعية للبشر.
أصل أى حاجة بنعملها لازم يكون وراها دافع حسى قوى.
ومن ضمن الدوافع حب الأنس وبغض الوحشة.
طب ما تيجوا نفنط العلاقات بين البشر.
احنا محتاجين ايه غير أب وأم وأخ وأخت وابن وإبنة وزوج وزوجة.
فيه حاجة تانية؟
قبل ما تقول آه فيه وأقولك عارف.
نفسر دول الأول.
لأن دول لب العلاقات الإنسانية كلها.
وكل واحد من دول قبل ما يكون عاوز ياخد لأ ده عاوز يدى.
ومحتاج للعطاء زى ما هو محتاج للأخذ.
الأب والأم عاوزين يدوا الحنان والرأفة واللين والشفقة والنصيحة كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الإبن والإبنة محتاجين يدوا البر والإحسان والرضا والامتنان كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الأخ والأخت محتاجين يدوا لبعض القوة والألفة والتفاهم والبهجة كل بطريقته مع اختلاف جنسه.
الزوج والزوجة عاوزين يدوا الراحة والأمان والسعادة والإستقرار كل بطريقته مع إختلاف جنسه.
طيب لو جينا نتكلم عن الجد والجدة والخال والخالة والعم والعمة هنلاقيهم آباء أقل درجة وأحيانا كثيرة أكثر كثيرا.
ولو حكينا يا حبيبى عن الحفيد والحفيدة وابن وبنت الأخ أو الأخت هنلاقيهم أبناء أقل درجة وساعات والله العظيم أكتر.
أما ابن وبنت العم وابن وبنت الخال فخلينا نأجل الكلام ييجى اربع دقايق.
يعنى هى دى كل العلاقات الإنسانية؟
أبدا
فيه بعد كدة الخليل يا صاحبى.
وده إنت بتختاره على قدر احتياجك لنفس العلاقات السابقة.
يعنى فيه صاحب زى الأب.
وفيه صاحبة زى الأم.
وبالتبادل فيه صاحب زى الابن وصاحبة زى البنت.
وفيه صاحب زى الأخ وصاحبة زى الأخت.
والسؤال الصعب مين بقى زى الزوج وزى الزوجة؟؟؟؟؟
ماهو الزوج والزوجة مختلفين فى الجنس وده لا بد منه.
يبقى لما واحد رجالى يبقاله صاحب حريمى بيكونوا زى الأخوات؟!
طب ازاى ما هى العلاقات الإنسانية فيها حاجة للعطاء بلا حدود.
يعنى طول ما بإمكانى العطاء فلا أمنعه إلا إذا منعتنى الموانع.
والعلاقة بين الأخ والأخت محدودة ثقافيا ووراثيا واجتماعيا.
يعنى زيها زى علاقة الأخ بالأخ أو زى علاقة الأخت بالأخت.
وحتى لو فيه مجتمع كبير أو صغير فقد الموروثات الثقافية دى.
وخطر على بال الواد إن أخته زى مراته تبقى وقعة هباب وبتحصل.
نرجع لولاد العم والعمة والخال والخالة وبناتهم.
فدول برده بيترددوا حسب المجتمع والنشأة.
يعنى لو متربيين فى بيت واحد وبياكلوا من طبق واحد هايبقى صعب قوى إنه يفكر يتجوز بنت عمه دى ولا بنت خاله وهى صعب تفكر فيه برده.
لكن مش مستحيل.
وأنا ما بتكلمش عن الجنس أنا باتكلم عن الأنس والفرق بين العلاقات الإجتماعية للبنى آدم.
يعنى طول ما الشخص عارف إنها ممكن تكون زوجته فهو ممكن يحن ليها بالصورة دى ويعترف من جواه إنها مش أخته.
طيب نرجع للصحابعلشان نخلص الموضوع .
هى لسة صاحبتى زى أختى؟
طبعا لأ لأن عندها من العطاء ما لا تستطيع الأخت أن تصرفه لى.
وهى بطبعها البشرى محتاجة تدى العطاء ده وكمان العطاء ده لا يصلح لأخيها.
فلازم تديه لصاحبها.
ومن غير ما أطول عليكم هانقول العكس بالعكس يعنى الراجل محتاج يدى عطاء لا يستطيع صرفه لأخته.
يبقى قل صاحبتى زى مراتى.
ولا تقل صاحبتى زى أختى.
وقولى صاحبى زى جوزى .
ولا تقولى صاحبى زى أخويا.
يعنى هو لو اتنين إخوات فى كلية واحدة والواد مدبلر واخته محصلاه ما بنشفهمش قاعدين مع بعض ليه تحت الشجر يا وهيباااا؟؟
علشان لاهو زى جوزها ولا هى زى مراته.
مش كدة ولا إيييييه.